
يقول الله تعالى (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ).
افتقدت الصحافة السودانيةاليوم السبت رئيس نادي القصة السوداني الروائي و القاص محمد خير عبدالله، حيث احتسبه زملاءه الصحفيين والصحفيين الوافدين بولاية النيل الأبيض.
وقال عنه الصحفيون الوافدون بولاية النيل الأبيض :
يعتبر الراحل من رواد القصة في السودان حيث تقلد منصب رئيس ناديها في السودان لعدة دورات قبل ان يترجل عنه مؤخراً..
وقد عٌرف بالعطاء والكرم وهو رمز من رموز الكتابة والصحافة في السودان، صاحب زاوية (هبابة) والتي كانت تنشر بصحيفة الصحافة.
نسأل الله إن يتقبله في جنات الخلد مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
ونسأل الله ان يجعل البركة في عشيرته واهله وان يصبرهم على فقده الجلل، وخالص التعازي للزملاء في الوسط الصحفي قاطبة..*إنا لله وأنا إليه راجعون*






